تحضير نص الأسير المهيب السنة الثانية متوسط الجيل الثاني
أسئلة الفهم:
س ـ هل أثر السجن على كبرياء الأسير ؟
ج- كانت نظرة القائد الايطالي تتسم بالاحتًرام و الانبهار بشخص الرجل ، و نلتمس فيه صفة الإكبار و رباطة الجأش.لا بل كان يجيب بهدوء.
س- ما هو هدف الأسير من حمل السلاح ؟
ج- إخراج العدوا من أرضه.
س- لماذا خاف القائد وارتبك وارتعشت شفتاه ؟
ج- من هيبة وصمود الأسير.
س ـ كيف كانت نظرة القائد الإيطاليّ إلى عُمَر المختار؟ ما أهمُّ صِفةٍ تلمَسُها مِن كلامه ؟
ج- كانت نظرة القائد الايطالي تتسم بالاحتًرام و الانبهار بشخص الرجل ، و نلتمس فيه صفة الإكبار و رباطة الجأش.
س ـ حَدِّد مقاطع الحِوار، وأطرافه في الخطاب المسموع ؟
ج_ الفقرة الأولى: حوار داخلي (غراتسياني يحدث نفسه) – الفقرة الثانية حوار خارجي بين غراتسياني و الشيخ –الفقرة الأخيرة: (غراتسياني يحدث نفسه).
س ـ هل انصاع عمر المختار لطلب القائد حينما أمره أن يطلب من الجنود تسليم أسلحتهم ؟ ج- لا
س ـ علام يدل ذلك ؟
ج- على الإيمان بالتضحية من أجل الوطن.
س ـ ما هو الأثر الذي تركَهُ موقف عمر المختار في نفس القائد الإيطاليّ؟ وما سببُ ذلك ممّا سمعتَ ؟
ج- تلعثم القائد الايطالي وارتعب بسبب كبرياء وقوة شخصية عمر المختار.
س ـ هل انصاع عمر المختار لطلب القائد حينما أمره أن يطلب من الجنود تسليم أسلحتهم ؟
ج- لا
شرح المفردات :
يستطرد: يواصل، يستمر.
هالة: دائرة.
هيبته :إجلال واحتًرام ووقاره.
غراتسياني: شخصية سياسية إيطالية، كان المسؤول العسكري الإيطالي الذي قاد القوات الإيطالية في ليبيا.
فاشستية : نِظَامٌ قَائِمٌ عَلَى اسْتِبْدَادِ السُّلْطَةِ بِالحُكْمِ وَالتعَصُّبِ الْقَوْمِيِّ وَالتطَرُّفِ الْعِرْقِيِّ .
جلالة : عظمة.
مكبلتين: مربوطتين ، مقيدتين.
الفكرة العامة :
هيبة عمر المختار ترهب جلاده حتى وهو أسير.
الافكار الاساسية :
وقوف عمر المختار امام سجانه و حفاظه على رباطة جاشه
تضحية عمر المختار في سبيل الدين و الوطن و اصراره على طرد المستعمر حتى و هو اسير
ضع و ارتباك الحاكم امام عظمة شخصية عمر المختار
المغزى العام من النص :
عظمة الرجال بمواقفهم
ان الظلم يجعل من المظلوم بطلا و اما الجريمة فلا بد ان يرتجف قلب صاحبها مهما حاول التظاهر بالكبرياء ( عمر مختار )
انني اؤمن بحقي في الحرية و حق بلادي في الحياة و هذا الايمان اقوى من كل سلاح ( عمر مختار )
أنتج مشافهة
في أفواج ثنائيةّ، اِستحضِرا شخصيةًّ مِن العالَم العربيّ، ومثلَاِّها في حِوارٍ ثنائيّ؛ تبُرِزان فيه اتصّافها بالثبّات والهيبة والتّسامُح.